المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, 2020

المصريون القدماء أصلهم من اليمن

صورة
منقول من صفحة أبو صالح العوذلي اليماني المصريين القدماء أصلهم من اليمن لقد قمت ببحث كبير بعد مشاده بيني وبين أخ مصري حيث أنتقد الحضارة اليمنية وبإنها حديثه العهد لذا قمت ببحث عن هذا العنوان في كُتب مستشرقين ومصريين وليس في كُتب يمنيين لكي أعلم الحقيقة وثانياً لكي لا يقولون أعتمدت على  باحثين يمنيين وقمت بالبحث منهم المصريين القدماء ومن اين أتوا حيث  قال لي هذا الرجل الذي اتضح انه مجرد سامع لا باحث أن العرب او اليمنيين لم يكن لهم تواجد إلا في العهد الفتوحات الاسلاميه لكن هذا الرد عليه ومن كتبهم وليس من كتبنا وبالدليل حيث أن الباحثين الآثاريين في مصر أعطونا الادله بإن المصريين القدماء قدموا من اليمن في الالف الرابع ق.م  وقد أكد ذلك الباحث والاستاذ احمد فخري حيث قال في كتاب دراسات في تاريخ الشرق القديم (( هُناك حقيقة مهمه وهي أنهُ في الألف الرابع قبل الميلاد  ( اي قبل 6000 سنه من الان ) وصلت هجرات من جنوب الجزيرة العربيه ( اليمن) إل مصر )) وهذا من شخص له ثقله في التاريخ المصري والعربي ككل حيث  كان هذا العهد من الهجرة هو عهد مملكة سبأ الاولى الذي بدأ بهذا العهد من ا...

عبدالباري عطوان بعد تبرئة قِيادتيّ سورية و”حزب الله” من جريمة اغتيال الحريري.. من هي الجِهة السياسيّة التي وقفت خلف شُهود الزّور؟ وأين اختفى “أبو عدس” وزهير الصديق وحسام حسام مُشغّليهم؟ ولماذا لا نستبعد الدّورين الإسرائيلي والأمريكي؟ وكيف يُعيد التّاريخ نفسه في كارثة مرفأ بيروت؟

صورة
  عبد الباري عطوان جاء قرار المحكمة الدوليّة في جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري الذي صدر اليوم “تاريخيًّا” ليس لأنّه جنّب البِلاد مشروع فتنة طائفيّة وسياسيّة، وإنّما أيضًا لأنّه برّأ كُل من سورية و”حزب الله” من أيّ تورّط في هذه الجريمة، لكنّ السّؤال الذي يطرح نفسه بقوّةٍ هو تجاهل الحُكم الفترة الأولى التي حفلت بالكثير من التّضليل والخِداع والتّعاطي مع الجهتين (سورية وحزب الله) وعناصر مُخابراتهما على أنّهم المُنفّذون الفِعليّون لهذه الجريمة فأين شُهود الزّور وشهاداتهم من أمثال زهير الصديق وحسام حسام، بل أين الفِلسطيني “أبو عدس” ومن كان خلف الفيديو الذي أعلن فيه المسؤوليّة عن هذا الاغتيال؟ ولماذا جرى اعتِماد رواياتهم المُفبركة كحقائقٍ دامغة؟ قبل الإجابة على هذه الأسئلة وغيرها لا بُدّ من التوقّف عند المُلخّص الذي قرأه القاضي ديفيد ري، وقال فيه “إنّ سورية وحزب الله ربّما كانت لهما مصلحة خاصّة، للقضاء على السيّد الحريري وحُلفائه السّياسيين لكن ليس هُناك أيّ دليل على أنّ قيادة حزب الله، أو السّلطات السوريّة، يَثبُت أنّه كان لهما دور في عملية الاغتِيال التي راح ضحيّتها 21 قتيلاً، إلى جان...